النواة العداونية.. هكذا وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف كلا من ستارمر وميرتس وماكرون، موضحاً أن الهدف ليس محاربة روسيا فحسب عبر إمداد نظام كييف بالأسلحة، إنما عزلها ومنع جميع مواطني العالم من القدوم إلى زيارتها..
تصعيد من كبار قادة الأطلسي يأتي في وقت تستمر روسيا في فرض وقائع ميدانية جديدة تعكر صفو الأوروبيين وتكبد نظام كييف خسائر كبيرة.. وفي ظل سعي إدارة ترامب للدفع بمسار التسوية يحضر التساؤل عن نجاعة التصعيد الأوروبي على الرغم من التحديات الاقتصادية التي يعانون منها وحالة الانقسام الحاد في سياسة الاتحاد تجاه أوكرانيا.. والأهم مستقبل العلاقة بين ضفتي الأطلسي على خلفية النزاع الأوكراني؟